قدمت فرنسا طلباً لشراء 2000 وحدة من هذه الطائرات الانتحارية، ويشار إليها أحياناً باسم “الذخيرة التي يتم تشغيلها عن بعد” أو طائرة انتحارية بدون طيار، وهي طائرة بدون طيار محملة بالمتفجرات يتم إلقاؤها على الهدف لتدميره أو إتلافه على الأقل.
ويراقب المسؤولون العسكريون الفرنسيون الحرب بين روسيا وأوكرانيا عن كثب لتعلم الدروس حول تطور ساحة المعركة، ولذلك فإن الجميع رأوا كيف أحدثت هذه الطائرات بدون طيار ثورة في الحروب الحديثة.
يصل مدى الطائرة إلى 80 كيلومتراً، واستقلالية لمدة 3 ساعات، وقادرة على حمل عبوة ناسفة من 2 إلى 3 كجم.